معهد القانون الدولي و حقوق الإنسان

واشنطن العاصمة • بروكسل • بغداد

من نحن

الصفحة الرئيسية » من نحن » مجلس الإدارة

مجلس الإدارة

Marie Alex Arriaga

ماريا آليكس آرياغا

لقد شغلت آليكس آرياغا مناصب قيادية في البيت الأبيض، وزارة الخارجية الأمريكية، الكونغرس الأمريكي، منظمات غير ربحية كبرى، و الآن في القطاع الخاص. لديها أكثر من 30 سنة من الخبرة في العمل على المستويين العالمي و القومي في صياغة السياسات، مد جسور التواصل بين المجتمعات، و تحقيق الأولويات للنهوض بحقوق الإنسان. و على مستوى الدولة و المجتمع، فهي معروفة بالعمل على إتاحة التعليم للجميع.

إن آرياغا مؤسِّسة و شريكة في مؤسسة Strategy for Humanity، و هي مؤسسة إستشارية تعمل مع منظمات دافعها أداء المهام و مع الذين يمولونهم لتطوير إستراتيجيات فعالة، إجراء المناصرة و التحليل الذكي، و تحقيق نتائج ذات مغزى. تتبنى المؤسسة التنوع كأحد مميزات النجاح، و يتألف فريق القيادة من نساء، أقليات، مثليين، ناجين، و أشخاص ذوي إعاقة. و إنطلاقاً من الإيمان الراسخ بأن كيفية قيامك بالعمل لا تقل أهمية عما تحققه، فإن ممارسات المؤسسة تُسهٍّل عملية تضييق هوّة الخلافات، تقوية الأساليب المشتركة، و صياغة جدول أعمال مشترك للمضي قًدمًا. في مؤسسة Strategy for Humanity، تقود آرياغا فريقًا من الروّاد المتمرسين بشكل كبير من ذوي الخبرات العميقة، مبدعين في حل المشكلات، و ذوي قيادة فعّالة.

قبل إطلاق مؤسسة Strategy for Humanity، كانت آرياغا نشطة في القطاعَين العام و غير الربحي. وخلال فترة قيادتها للعلاقات الحكومية، السياسات، و المناصرة لمنظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية، اعترفَ الموقع الالكتروني The Hill بمنظمة العفو الدولية في الولايات المتحدةAIUSA بأنها قِوى ضغط هامّة في مجال حقوق الإنسان في واشنطن، وقد وصفت (الواشنطن بوست) آرياغا بأنها “شخص مثالي براغماتي يسعى لتحقيق العدالة للجميع”. و في البيت الأبيض، تم تعيين آرياغا مساعدًا خاصًا للرئيس و رئيسًا لفريق عمل البعثة الرئاسية الخاصة للأمريكيتين. لقد أثّرت هناك في سياسة الولايات المتحدة تجاه البلدان في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. لقد عملت آرياغا سابقًا مستشارة أولى في مكتب الديمقراطية، حقوق الإنسان، و العمل في وزارة الخارجية الأمريكية حيث كانت مندوب الولايات المتحدة في لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة (مرتين)، عضوًا في مجموعة العمل التابعة لوزارة الخارجية في البوسنة، و المدير التنفيذي للجنة الإستشارية لوزير الخارجية حول الحريات الدينية في الخارج. لقد بدأت آرياغا حياتها المهنية في مجلس النواب الأمريكي كمديرة لتجمع حقوق الإنسان في الكونجرس من الحزبين حيث إزدادت مشاركتها لتشمل غالبية أعضاء الكونجرس الأمريكي (جميع الأحزاب) و ركزت على أكثر من 100 دولة و قضايا لا تعد و لا تحصى.

على المستوى المحلي، تنشط آرياغا في قضايا التعليم. و تقديرًا لقيادتها الإستراتيجية والمؤثرة، قام الحاكم Ralph Northam بتعيين آرياغا في مجلس الدولة غير الحزبي للتعليم العالي في فيرجينيا، لتأثيرها على الإستراتيجيات لتحقيق هدف الكومنولث المتمثل في استكمال 70% من سكان فيرجينيا، القادرين على العمل، تعليمهم العالي. لقد منحها مجلس مدرسة أرلينغتون جائزة المواطنة الفخرية و ذلك لمساهماتها الإستثنائية و لعدة سنوات في مجال تحسين تجربة التعليم للطلاب من ذوي الإعاقة. و تم تسليط الضوء على الجهد الذي قامت به أرياغا في مجال “مزيد من التدريب على التوحد بالنسبة للمعلمين” في (الواشنطن بوست). كما شاركت في الحملة الوطنية للتصدي للإعتداء الجنسي في الكليات.

كتبت آرياغا العديد من المقالات و التقارير و حصلت على العديد من الجوائز لقيادتها و خدمتها، بما في ذلك جائزة الشرف العليا من وزير الخارجية الأمريكية، و جائزة Alumna المرموقة من جامعة فيرجينيا، و جائزة Minority Business & Professionals Network للقيادة المتميزة، و الخدمة، و الإنجازات. تعمل آرياغا في مؤسسات غير ربحية تنهض بحقوق الإنسان، التعليم، دمج ذوي الإعاقة، و المساواة بين الجنسين، و هي حاليًا نائب رئيس لجنة الشؤون الأكاديمية في مجلس الدولة غير الحزبي للتعليم العالي في فيرجينيا، نائب رئيس The Jefferson Trust، رئيس مشارك في رئاسة لجنة النساء اللاجئات، و أمين معهد القانون الدولي وحقوق الإنسان. تتقن آرياغا اللغتين الإنجليزية والإسبانية وهي من الجيل الأمريكي الأول من أصل إسباني وتشيلي.

Mark Bromley

مارك بروملي

يشغل مارك بروملي منصب رئيس مشارك في مجلس المساواة العالمية. فقد ساعد في إنشاء المجلس في عام 2008 لتعزيز صوت أمريكي أكثر وضوحًا و قوةً بشأن الإهتمامات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان بالنسبة للمثليين، وثنائيي الجنس. في عام 2016، قدَّم إفادة لأول مرة على الإطلاق إلى لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب حول حالة حقوق المثليين في جميع أنحاء العالم. و اليوم، يقدم بروملي وزملاؤه إحاطات منتظمة حول التوجهات التي تؤثر على أفراد مجتمع المثليين على مستوى العالم. كما أنه يراقب منظومة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة و أجرى أبحاثًا حول العنف الجنسي بإعتباره جريمة حرب. عمل بروملي سابقًا في مؤسسة Global Rights، حيث نسق العلاقات مع المانحين، دعم المكاتب الميدانية، و أطلق مبادرة على نطاق منظمة للمثليين. من عام 2001 إلى عام 2002، إنضم بروملي الى فريق عمل السيناتور Feingold في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، بما في ذلك رئاسة السيناتور للجنة الفرعية لأفريقيا. لقد حصل بروملي على شهادة في القانون من كلية الحقوق بجامعة فيرجينيا و شهادة البكالوريوس من كلية الخدمة الخارجية بجامعة Georgetown. له مطبوعات عن حقوق الإنسان والقانون الدولي وعمل أستاذ مساعد في مركز حقوق الإنسان في كلية الحقوق في فرجينيا.

يعيش في واشنطن مع زوجه وأطفالهم.

Charles Brown

جارلس براون

تشارلز ج. براون هو الشريك الإداري في مؤسسة Strategy for Humanity، وهي مؤسسة إستشارية مملوكة لنساء، أقليات، أشخاص ذوي الإعاقة، و مثليين تعمل مع منظمات دافعها أداء المهام و مع الذين يمولونهم لتحديد ما يجيدونه و مساعدتهم على القيام بذلك بشكل أفضل. لقد عمل منذ عام 2015، مع عشرات المنظمات و المؤسسات لوضع إستراتيجيات فعالة، إجراء التقييمات البرامجية و التنظيمية، توفير التدريب التنفيذي، إجراء المناصرة، و وضع برامج جديدة. أثناء إدارة أوباما، عمل براون في وزارة الدفاع، أولاً كنائب أول في مكتب سيادة القانون و السياسة الإنسانية الدولية ثم مستشارًا أقدم في مجال منع الجرائم الفظيعة و الإستجابة لها، حيث عمل كممثل لوزارة الدفاع في مجلس منع الفظائع. في عام 2016، شغل براون منصب رئيس لجنة الخبراء المعنية بمنع العنف الجماعي. في عام 2015، كان زميل ليونارد و صوفي ديفيس لمنع الإبادة الجماعية في متحف ذكرى الهولوكوست بالولايات المتحدة. لقد شغل مناصب عليا في منظمة العفو الدولية بالولايات المتحدة الأمريكية، بيت الحرية، و معهد القانون الدولي وحقوق الإنسان، من بين منظمات غير حكومية أخرى. و في خلال إدارة كلينتون، كان براون رئيسًا لكادر عمل مكتب الديمقراطية، و حقوق الإنسان، و العمل في وزارة الخارجية الأمريكية و عضوًا في وفد الولايات المتحدة الأمريكية إلى مؤتمر روما حول إنشاء المحكمة الجنائية الدولية. كما إنه مؤلف المنفعة الضرورية: قيادة الولايات المتحدة في منع الفظائع الجماعية؛ إدارة أوباما و الكفاح من أجل منع الفظائع في جمهورية إفريقيا الوسطى؛ و كذلك حماية الإنسان: الفرص الاستراتيجية في بيئة سياسية صعبة، من بين مطبوعات أخرى.

Colette Rausch

كوليت راوش

تتمتع كوليت راوش بأكثر من 25 سنة خبرة في المساعدة على بناء مجتمعات متماسكة، عادلة، آمنة، و مرنة. و هي مُدّعي عام و محامية دفاع سابقة، متخصصة في سيادة القانون، وسيطة، مديرة حوار، مُدرِبة، و ممارسة في حل مشاكل الصدمات والتوترات.

بعد أن عملت في أكثر من 20 دولة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك العديد من البلدان التي عانت من النزاعات العنيفة و إنعدام الأمن والإضطرابات، فقد تمرّست راوش بشكل مباشر في أهمية التعامل مع المشكلات المعقدة بتواضع، تصميم، وإنتباه.

عملت راوش في أفغانستان،البانيا، البوسنة، كولومبيا، كرواتيا، السلفادور، غواتيمالا، العراق، كوسوفو، ليبيريا، ليبيا، مقدونيا، ميانمار (بورما)،النيبال، نيكاراغوا، بيرو، الفلبين، السنغال، سريلانكا، تنزانيا، تونس، أوكرانيا، و اليمن. كما أشرفت على برامج في بوركينا فاسو، مالي، النيجر، و نيجيريا.

من بين الإنجازات البارزة التي حققتها راوش، أنشأت برنامج أفغانستان التابع لمعهد السلام الأمريكي في أعقاب سقوط طالبان في عام 2001. وكانت أول الحاضرين من المعهد في كابول، حيث عملت مع زملائها في النظام القانوني الأفغاني لإعادة إحياء النسخ الرقمية لقوانين البلاد بعد أن دمّرت طالبان النُسخ الأصلية.

كما أطلقت برامج معهد السلام الامريكي في بورما، ليبيا، واليمن، حيث عملت مع المجتمع المدني و المسؤولين على تعزيز سيادة القانون.

و عملت كوليت على نطاق واسع في النيبال لإطلاق حوار العدالة و الأمن، و هو إجراء لحل النزاعات و إصلاح سيادة القانون تم تكييفها وتنفيذها في 12 دولة حول العالم.

نشرت راوش خمسة كتب عن سيادة القانون و حل النزاعات

William Spencer

وليم سبينسر
احياءً لذكرى

وليم “سبينس” سبنسر هو المدير التنفيذي لمعهد القانون الدولي و حقوق الإنسان. يتمتع سبنسر بأكثر من 25 سنة من الخبرة المهنية في مجال الدبلوماسية، حقوق الإنسان، الديمقراطية و إدارة الحُكم، القانون الدولي، و إدارة الأزمات و الاستجابة لها، كدبلوماسي محترف و مناصر في هذا المجال. إنه على دراية وثيقة بإعادة البناء في مرحلة ما بعد الصراع و السلام و المفاوضات الدستورية في يوغوسلافيا السابقة و أفغانستان والعراق.

في عام 1996، ساعد سبنسر في تهيئة أول انتخابات في البوسنة بعد الحرب و أشرف على تطبيق مقوّمات حقوق الإنسان في الاتفاق الإطاري العام للسلام في البوسنة و الهرسك. و بصفته مسؤول في الخدمة الخارجية لدى وزارة الخارجية الأمريكية، فقد عمل سبنسر مسؤول مناوب أقدم في غرفة عمليات البيت الأبيض و دعم المؤسسات عبر الأطلسي مثل الناتو و منظمة الأمن و التعاون في أوروبا، و دعم السياسات و الموارد المنسقة لحقوق الإنسان في يوغوسلافيا السابقة و محكمة جرائم الحرب اليوغوسلافية. و شغل منصب مندوب في مؤتمر روما لإنشاء المحكمة الجنائية الدولية في عام 1998.

في العراق، قدَّم المشورة للحكومة العراقية بشأن مختلف القضايا الدستورية و التشريعية منذ عام 2005. و يُشرِف حاليًا على فريق قانوني يقدم المشورة لكل من البرلمان العراقي الاتحادي و برلمان إقليم كوردستان، و يعمل على قضايا المساءلة والعدالة مع القضاء العراقي.

IILHR Logo
واشنطن العاصمة

4836 MacArthur Blvd NW
Suite 100
Washington, DC 20007
Tel. +1 202-342-0985

بروكسل

Avenue Louise 489
1050 Ixelles
Brussels, Belgium
Tel. +32 2 781 08 23

بغداد

معهد القانون الدولي وحقوق الإنسان
المنطقة الخضراء 
بغداد، العراق 
7010 128 790 964+

© 2023 INSTITUTE FOR INTERNATIONAL LAW & HUMAN RIGHTS